18 أغسطس، 2025 - 3:42 مساءً
  • من نحن
  • النشرة البريدية
  • اتصل بنا
عقار لايت
  • الرئيسية
  • عقارات
  • اخبار
  • بنوك
  • اتصالات
  • انفوجراف
  • استثمار
  • أسعار
  • English
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
عقار لايت
  • الرئيسية
  • عقارات
  • اخبار
  • بنوك
  • اتصالات
  • انفوجراف
  • استثمار
  • أسعار
  • English
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
عقار لايت
  • الرئيسية
  • عقارات
  • اخبار
  • بنوك
  • اتصالات
  • انفوجراف
  • استثمار
  • أسعار
  • English
الرئيسية اخبار

وزير الكهرباء يتفقد مركز تحكم الدقي والمركز الرئيسي للبيانات  

Editor بواسطة Editor
18 أغسطس، 2025 - 1:19 مساءً
A A
وزير الكهرباء يتفقد مركز تحكم الدقي والمركز الرئيسي للبيانات  
Share on FacebookShare on Twitter

 

في إطار استراتيجية وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وخطة العمل لتحسين جودة التشغيل والتغذية الكهربائية والارتقاء بمعدلات الأداء، وفى ضوء دعم وتطوير وتحديث الشبكة الموحدة وزيادة قدرتها على استيعاب القدرات التوليدية الجديدة، ومجابهة ارتفاع الأحمال والزيادة في استهلاك الكهرباء، واستمراراً للمتابعة الميدانية المستمرة لضمان استقرار التيار وجودة التغذية الكهربائية لكافة الاستخدامات على مستوى الجمهورية، قام الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم الإثنين، بزيارة ميدانية إلى مركز تحكم الدقي بمحافظة الجيزة، والمركز الرئيسي لبيانات الشركة القابضة لكهرباء مصر، بمحافظة القاهرة، وشملت الزيارة الميدانية تفقد سير العمل على إضافة مصدر تغذية ثالث إلى محطة محولات جزيرة الدهب عبر نهر النيل، والتأكيد على الالتزام بالتوقيت المحدد لإنجاز المشروع والتنسيق مع كافة الجهات المعنية في هذا الإطار.

اقراء ايضا

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، وفضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، احتفالية الأزهر لتكريم الفائزين بمسابقة “ثقافة بلادي”، التي يُنظمها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، تحت رعاية وتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وأقيمت بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، بحضور فضيلة الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشؤون الواعظات. وتُقام المسابقة ضمن المبادرة الرئاسية “بداية: بداية جديدة لبناء الإنسان”، بالتعاون بين قطاعات الأزهر الشريف ووزارة الثقافة (ممثلة في المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي، والهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان)، ووزارة السياحة والآثار، ووزارة الشباب والرياضة.  وأشار وزير الثقافة إلى أن احتفالية تكريم الفائزين في مسابقة “ثقافة بلادي” تُجسّد الدور الريادي المعرفي والتنويري للأزهر الشريف، الذي يرعى ويدعم كل ما يُعزز قيم التبادل الثقافي والتلاقي الحضاري، موضحًا أن المسابقة فتحت آفاقًا رحبة أمام الطلاب المصريين والوافدين على حد سواء، بدءًا من المرحلة الثانوية وحتى الدراسات العليا، بهدف التعارف على ثقافات الشعوب وأنماط حياتها، وفي الوقت نفسه دمج الطلاب الوافدين في المجتمع المصري وعاداته وتقاليده، بما يُسهم في إثراء تجربتهم التعليمية والإنسانية، فضلًا عن دعم معرفتهم باللغة العربية واللهجة المصرية.  وأكد وزير الثقافة أن ما قدمه الطلاب من أعمال إبداعية كشف عن عمق هذا التفاعل الثقافي، وأسهم في الترويج للثقافة المصرية وثقافات الدول الأخرى، إلى جانب ما حملته هذه الأعمال من قيم إنسانية ووجدانية تعزز أواصر المحبة والتسامح بين الشعوب، وهو ما يرسخ صورة مصر كجسر للحوار والتلاقي الإنساني.  وأوضح وزير الثقافة أن مشاركة الوزارة في هذه المسابقة تُجسّد حرصها على دعم مثل هذه المبادرات الرائدة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي امتدادًا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف، في إطار تنفيذ محور بناء الإنسان المصري وصقل وعيه الثقافي والفكري بما يعزز مفاهيم الوسطية والتسامح والتعايش السلمي.  وتوجه وزير الثقافة بخالص التهنئة القلبية للطلاب الفائزين، ولكل القائمين على تنظيم هذه المبادرة، معربًا عن تطلعه لمزيد من الشراكة والتعاون بين وزارة الثقافة والأزهر الشريف بما يخدم رسالتهما المشتركة في خدمة الوطن، وتعزيز قيم الاعتدال والوعي والإبداع.  من جانبه، قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر: “إن الاحتفال بتكريم الفائزين بمسابقة «ثقافة بلادي» التي أطلقها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أتاح للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات أن يستكشفوا جمال الحضارة المصرية، وأن يعبروا عما لمسوه في الواقع المصري بأقلامهم وإبداعاتهم، وفي ذلك دفع لمسار الحقيقة أمام التزييف، والواقع أمام الأكاذيب. فقد نقلوا ما رأوه في مصر: نقلوا الأمن والاستقرار، نقلوا المحبة والمودة، نقلوا الحضور الثقافي والعلمي والفني، ونقلوا رسالة الأزهر العالمية في السلام والتواصل بين الثقافات والتعايش السلمي.”  واستكمل: “في ظل ما يشهده العالم من تحولات سريعة، تواصل مصر مسيرتها في الريادة والتنمية وبناء الإنسان المثقف المتزن، وتؤكد مكانتها في نشر الفكر الوسطي المستنير وإعلاء قيم التعايش والتسامح، والتصدي لخطاب الكراهية؛ من أجل تحقيق السلام والاستقرار. وهذا يوضح أن تثقيف الطلاب الوافدين بثقافة مصر واطلاعهم على جمالها هو خط الدفاع الأقوى في مواجهة المغرضين، وأن القوة الناعمة لمصر من: العلم، والفن، والحضارة، قد وجدت في هذه المسابقة نافذة مبتكرة للتواصل مع العالم وصناعة وعي جديد وخطاب فعّال.”  وأكد  أن الأزهر الشريف حرص على ألا تقتصر مهمة تعليم الطلاب الوافدين على العلوم الشرعية والعربية فحسب، بل عمل على دمجهم في النسيج الثقافي المصري من خلال البرامج والمبادرات والأنشطة المتنوعة، التي تُعرفهم بعظمة الحضارة المصرية وعمقها التاريخي ورقي فنونها، من خلال الفعاليات الثقافية والزيارات الميدانية والندوات التي ينظمها قطاع الوافدين بالتعاون مع مؤسسات الدولة المختلفة، ليشاركوا في بناء جسور التواصل بين الشعوب عبر بوابة الأزهر الشريف.  وأوضح وكيل الأزهر أن نشر الثقافة المصرية في نفوس الطلاب الوافدين يُعمّق الانتماء لمصر بوصفها بلدًا مضيفًا كريمًا يحمل رسالة العلم والسلام للعالم كله، ويُسهم في تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش.  كما ألقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة أكّد خلالها أن الثقافة تمثل روح حياة الأمم وطريق نهضتها وحصنها الحصين أمام التحديات الفكرية، مشيرًا إلى أن “ثقافة بلادي” هي هوية حيّة تسكن ضمائرنا، وتحفظ ماضينا، وتبني حاضرنا، وتفتح لنا أبواب المستقبل.  وشدد على أن ثقافة البلاد هي رسالة حية تُشكّل وجدان الأجيال جيلًا بعد جيل، وتحفظ بطولات الأجداد وقيمهم، في زمن كثرت فيه التحديات الثقافية والوافدات الغريبة، لافتًا إلى أن “ثقافة بلادي” جمعت بين الإيمان والعمل، وبين العراقة والتجديد، وبين المحلية في الانتماء والعالمية في الرسالة.  الجدير بالذكر أن وزارة الثقافة المصرية شاركت بجهود فاعلة في تأسيس ودعم مسابقة “ثقافة بلادي” من خلال المجلس الأعلى للثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة، حيث ساهمت في وضع شروطها وآليات التحكيم بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلامية، إلى جانب تقديمها ستين مكتبة متكاملة من إصداراتها للطلاب المصريين والوافدين، ودمج الفائزين في أنشطتها المختلفة، ولا سيما في شهر رمضان والمناسبات القومية.  واستهلت الاحتفالية بالسلام الوطني وتلاوة قرآنية للطالب الفلبيني مرشد سالنداب قمر الدين، تلاها عرض فيديو تعريفي بأهم تفاصيل المسابقة، ثم عرض تجميعي للأعمال الفائزة، وأُعلن أوائل المسابقة من الطلاب والطالبات.  وشارك في المسابقة عدد كبير من الطلاب المصريين والوافدين الدارسين بالأزهر، عبر عدة مراحل وبمشاركة خبراء من الداخل والخارج، وهدفت إلى نقل الثقافة المصرية إلى ثقافات الشعوب الأخرى من خلال التزامل بين طالب مصري وآخر وافد، بما يُسهم في تعزيز دمج الوافدين بثقافة المجتمع المصري وتنشيط السياحة المصرية والتعريف بأبرز معالمها، وتحقيق الأمن المجتمعي عبر بثّ روح التعاون والمشاركة بين الطلاب.

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، وفضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، احتفالية الأزهر لتكريم الفائزين بمسابقة “ثقافة بلادي”، التي يُنظمها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، تحت رعاية وتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وأقيمت بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، بحضور فضيلة الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشؤون الواعظات. وتُقام المسابقة ضمن المبادرة الرئاسية “بداية: بداية جديدة لبناء الإنسان”، بالتعاون بين قطاعات الأزهر الشريف ووزارة الثقافة (ممثلة في المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي، والهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان)، ووزارة السياحة والآثار، ووزارة الشباب والرياضة. وأشار وزير الثقافة إلى أن احتفالية تكريم الفائزين في مسابقة “ثقافة بلادي” تُجسّد الدور الريادي المعرفي والتنويري للأزهر الشريف، الذي يرعى ويدعم كل ما يُعزز قيم التبادل الثقافي والتلاقي الحضاري، موضحًا أن المسابقة فتحت آفاقًا رحبة أمام الطلاب المصريين والوافدين على حد سواء، بدءًا من المرحلة الثانوية وحتى الدراسات العليا، بهدف التعارف على ثقافات الشعوب وأنماط حياتها، وفي الوقت نفسه دمج الطلاب الوافدين في المجتمع المصري وعاداته وتقاليده، بما يُسهم في إثراء تجربتهم التعليمية والإنسانية، فضلًا عن دعم معرفتهم باللغة العربية واللهجة المصرية. وأكد وزير الثقافة أن ما قدمه الطلاب من أعمال إبداعية كشف عن عمق هذا التفاعل الثقافي، وأسهم في الترويج للثقافة المصرية وثقافات الدول الأخرى، إلى جانب ما حملته هذه الأعمال من قيم إنسانية ووجدانية تعزز أواصر المحبة والتسامح بين الشعوب، وهو ما يرسخ صورة مصر كجسر للحوار والتلاقي الإنساني. وأوضح وزير الثقافة أن مشاركة الوزارة في هذه المسابقة تُجسّد حرصها على دعم مثل هذه المبادرات الرائدة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي امتدادًا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف، في إطار تنفيذ محور بناء الإنسان المصري وصقل وعيه الثقافي والفكري بما يعزز مفاهيم الوسطية والتسامح والتعايش السلمي. وتوجه وزير الثقافة بخالص التهنئة القلبية للطلاب الفائزين، ولكل القائمين على تنظيم هذه المبادرة، معربًا عن تطلعه لمزيد من الشراكة والتعاون بين وزارة الثقافة والأزهر الشريف بما يخدم رسالتهما المشتركة في خدمة الوطن، وتعزيز قيم الاعتدال والوعي والإبداع. من جانبه، قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر: “إن الاحتفال بتكريم الفائزين بمسابقة «ثقافة بلادي» التي أطلقها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أتاح للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات أن يستكشفوا جمال الحضارة المصرية، وأن يعبروا عما لمسوه في الواقع المصري بأقلامهم وإبداعاتهم، وفي ذلك دفع لمسار الحقيقة أمام التزييف، والواقع أمام الأكاذيب. فقد نقلوا ما رأوه في مصر: نقلوا الأمن والاستقرار، نقلوا المحبة والمودة، نقلوا الحضور الثقافي والعلمي والفني، ونقلوا رسالة الأزهر العالمية في السلام والتواصل بين الثقافات والتعايش السلمي.” واستكمل: “في ظل ما يشهده العالم من تحولات سريعة، تواصل مصر مسيرتها في الريادة والتنمية وبناء الإنسان المثقف المتزن، وتؤكد مكانتها في نشر الفكر الوسطي المستنير وإعلاء قيم التعايش والتسامح، والتصدي لخطاب الكراهية؛ من أجل تحقيق السلام والاستقرار. وهذا يوضح أن تثقيف الطلاب الوافدين بثقافة مصر واطلاعهم على جمالها هو خط الدفاع الأقوى في مواجهة المغرضين، وأن القوة الناعمة لمصر من: العلم، والفن، والحضارة، قد وجدت في هذه المسابقة نافذة مبتكرة للتواصل مع العالم وصناعة وعي جديد وخطاب فعّال.” وأكد أن الأزهر الشريف حرص على ألا تقتصر مهمة تعليم الطلاب الوافدين على العلوم الشرعية والعربية فحسب، بل عمل على دمجهم في النسيج الثقافي المصري من خلال البرامج والمبادرات والأنشطة المتنوعة، التي تُعرفهم بعظمة الحضارة المصرية وعمقها التاريخي ورقي فنونها، من خلال الفعاليات الثقافية والزيارات الميدانية والندوات التي ينظمها قطاع الوافدين بالتعاون مع مؤسسات الدولة المختلفة، ليشاركوا في بناء جسور التواصل بين الشعوب عبر بوابة الأزهر الشريف. وأوضح وكيل الأزهر أن نشر الثقافة المصرية في نفوس الطلاب الوافدين يُعمّق الانتماء لمصر بوصفها بلدًا مضيفًا كريمًا يحمل رسالة العلم والسلام للعالم كله، ويُسهم في تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش. كما ألقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة أكّد خلالها أن الثقافة تمثل روح حياة الأمم وطريق نهضتها وحصنها الحصين أمام التحديات الفكرية، مشيرًا إلى أن “ثقافة بلادي” هي هوية حيّة تسكن ضمائرنا، وتحفظ ماضينا، وتبني حاضرنا، وتفتح لنا أبواب المستقبل. وشدد على أن ثقافة البلاد هي رسالة حية تُشكّل وجدان الأجيال جيلًا بعد جيل، وتحفظ بطولات الأجداد وقيمهم، في زمن كثرت فيه التحديات الثقافية والوافدات الغريبة، لافتًا إلى أن “ثقافة بلادي” جمعت بين الإيمان والعمل، وبين العراقة والتجديد، وبين المحلية في الانتماء والعالمية في الرسالة. الجدير بالذكر أن وزارة الثقافة المصرية شاركت بجهود فاعلة في تأسيس ودعم مسابقة “ثقافة بلادي” من خلال المجلس الأعلى للثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة، حيث ساهمت في وضع شروطها وآليات التحكيم بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلامية، إلى جانب تقديمها ستين مكتبة متكاملة من إصداراتها للطلاب المصريين والوافدين، ودمج الفائزين في أنشطتها المختلفة، ولا سيما في شهر رمضان والمناسبات القومية. واستهلت الاحتفالية بالسلام الوطني وتلاوة قرآنية للطالب الفلبيني مرشد سالنداب قمر الدين، تلاها عرض فيديو تعريفي بأهم تفاصيل المسابقة، ثم عرض تجميعي للأعمال الفائزة، وأُعلن أوائل المسابقة من الطلاب والطالبات. وشارك في المسابقة عدد كبير من الطلاب المصريين والوافدين الدارسين بالأزهر، عبر عدة مراحل وبمشاركة خبراء من الداخل والخارج، وهدفت إلى نقل الثقافة المصرية إلى ثقافات الشعوب الأخرى من خلال التزامل بين طالب مصري وآخر وافد، بما يُسهم في تعزيز دمج الوافدين بثقافة المجتمع المصري وتنشيط السياحة المصرية والتعريف بأبرز معالمها، وتحقيق الأمن المجتمعي عبر بثّ روح التعاون والمشاركة بين الطلاب.

نائب وزير الصحة يعقد اجتماعًا لتطوير منظومة المخازن الاستراتيجية والتموين الطبي وتنفيذ حلول للتحديات

نائب وزير الصحة يعقد اجتماعًا لتطوير منظومة المخازن الاستراتيجية والتموين الطبي وتنفيذ حلول للتحديات

 

بدأ الدكتور محمود عصمت الجولة الميدانية بزيارة مركز تحكم الدقي التابع لشركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء، واستمع إلى شرح تفصيلي من مسئولي المركز حول وضع شبكة التوزيع وقدرتها على استيعاب الأحمال المرتفعة، ودور المركز في الحفاظ على استقرار التغذية الكهربائية، وكفاءة عمل أنظمة التحكم والاتصالات المطورة، والتحكم آلياً في عمليات فصل وتوصيل التيار الكهربائي وتقليل زمن إصلاح الأعطال ومتابعة تحسين جودة التغذية الكهربائية، وشملت الجولة زيارة ميدانية لمتابعة سير العمل في مشروع إضافة مصدر تغذية كهربائية ثالث إلى محطة محولات جزيرة الدهب عبر نهر النيل، حيث تفقد الدكتور محمود عصمت مستجدات التنفيذ والمراحل التي تم الانتهاء منها وإجراء الاختبارات اللازمة والتنسيق الدائم والمستمر مع الجهات المعنية وعدم وجود عقبات والالتزام بالمخطط الزمنى الذى تم تحديده، واطمئن على كفاءة التحميل على مصدري التغذية لمحطة محولات جزيرة الدهب، وتوفير القدرات اللازمة لعمل المحطة بكامل سعتها من خلال مصدر التغذية الأساسي، وكذلك المصدر الإضافي الذى تم توفيره بواسطة الحفر النفقي أسفل خطوط السكة الحديد.

 

شملت الجولة الميدانية زيارة إلى مركز البيانات الرئيسي للشركة القابضة لكهرباء مصر، تفقد خلالها الدكتور  محمود عصمت، الأقسام المختلفة داخل المركز، واستمع إلى شرح تفصيلي حول آلية العمل ودور المركز في خدمة ودعم الشبكة الموحدة للكهرباء وحفظ وتأمين وحماية البيانات، وكذلك الدور المنوط به في خطط دعم الشبكة والتخطيط والدراسات المستقبلية ورسم السياسات والتي تعتمد على دقة البيانات وصحة المعلومات، وتابع الربط والتنسيق مع مركز البيانات التبادلي بمحافظة الإسماعيلية، موجها بمواصلة العمل والالتزام بالمخطط الزمنى لكافة مشروعات دعم وتقوية وتحديث الشبكة الكهربائية وزيادة قدرتها على مجابهة الأحمال المرتفعة والزيادة في الاستهلاك.

 

أكد الدكتور محمود عصمت، أن الشبكة القومية للكهرباء آمنة ومستقرة وقادرة على استيعاب ارتفاع الأحمال وزيادة الاستهلاك وأنها نجحت في تأمين التغذية لكافة الاستخدامات بكفاءة وجودة واستمرارية خلال موجة الحر الشديدة الأسبوع الماضي، موضحا أن العمل مستمر في إطار الخطة المرحلية لمجابهة ارتفاع الأحمال وزيادة الاستهلاك خلال فصل الصيف وتأمين الشبكة الموحدة وضمان استقرارها واستمرارية التغذية وتلبية الاحتياجات من الكهرباء في شتى المجالات وتحسين جودة الخدمة المقدمة، مشيرا إلى أهمية المتابعة الدقيقة لكافة البيانات المتعلقة بالتشغيل والاستهلاك والفقد والتعديات على التيار الكهربائي والاهتمام بصحة ودقة البيانات والقراءات، وتكثيف الجهود في المتابعة والتفتيش، وضرورة التواجد الميداني في مواقع العمل واستمرار تكثيف مرور لجان المتابعة الميدانية خلال الفترة المقبلة للوقوف على الواقع الفعلي ومجريات التشغيل، موضحا أهمية التواصل مع المشتركين من خلال المنظومة المتكاملة للشكاوى وتلقى البلاغات، وسرعة الاستجابة للمواطنين، والعمل على خفض نسب الأعطال وتطبيق معايير الجودة في التعامل معها، مضيفا أن الشبكة الموحدة للكهرباء نجحت في اجتياز اختبار لم تتعرض له من قبل وهو ارتفاع الأحمال الكهربائية إلى معدلات غير مسبوقة خلال الفترة الماضية.

شارك 133Tweet83شارك 23

قد يهمك ايضا

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، وفضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، احتفالية الأزهر لتكريم الفائزين بمسابقة “ثقافة بلادي”، التي يُنظمها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، تحت رعاية وتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وأقيمت بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، بحضور فضيلة الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشؤون الواعظات. وتُقام المسابقة ضمن المبادرة الرئاسية “بداية: بداية جديدة لبناء الإنسان”، بالتعاون بين قطاعات الأزهر الشريف ووزارة الثقافة (ممثلة في المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي، والهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان)، ووزارة السياحة والآثار، ووزارة الشباب والرياضة.  وأشار وزير الثقافة إلى أن احتفالية تكريم الفائزين في مسابقة “ثقافة بلادي” تُجسّد الدور الريادي المعرفي والتنويري للأزهر الشريف، الذي يرعى ويدعم كل ما يُعزز قيم التبادل الثقافي والتلاقي الحضاري، موضحًا أن المسابقة فتحت آفاقًا رحبة أمام الطلاب المصريين والوافدين على حد سواء، بدءًا من المرحلة الثانوية وحتى الدراسات العليا، بهدف التعارف على ثقافات الشعوب وأنماط حياتها، وفي الوقت نفسه دمج الطلاب الوافدين في المجتمع المصري وعاداته وتقاليده، بما يُسهم في إثراء تجربتهم التعليمية والإنسانية، فضلًا عن دعم معرفتهم باللغة العربية واللهجة المصرية.  وأكد وزير الثقافة أن ما قدمه الطلاب من أعمال إبداعية كشف عن عمق هذا التفاعل الثقافي، وأسهم في الترويج للثقافة المصرية وثقافات الدول الأخرى، إلى جانب ما حملته هذه الأعمال من قيم إنسانية ووجدانية تعزز أواصر المحبة والتسامح بين الشعوب، وهو ما يرسخ صورة مصر كجسر للحوار والتلاقي الإنساني.  وأوضح وزير الثقافة أن مشاركة الوزارة في هذه المسابقة تُجسّد حرصها على دعم مثل هذه المبادرات الرائدة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي امتدادًا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف، في إطار تنفيذ محور بناء الإنسان المصري وصقل وعيه الثقافي والفكري بما يعزز مفاهيم الوسطية والتسامح والتعايش السلمي.  وتوجه وزير الثقافة بخالص التهنئة القلبية للطلاب الفائزين، ولكل القائمين على تنظيم هذه المبادرة، معربًا عن تطلعه لمزيد من الشراكة والتعاون بين وزارة الثقافة والأزهر الشريف بما يخدم رسالتهما المشتركة في خدمة الوطن، وتعزيز قيم الاعتدال والوعي والإبداع.  من جانبه، قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر: “إن الاحتفال بتكريم الفائزين بمسابقة «ثقافة بلادي» التي أطلقها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أتاح للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات أن يستكشفوا جمال الحضارة المصرية، وأن يعبروا عما لمسوه في الواقع المصري بأقلامهم وإبداعاتهم، وفي ذلك دفع لمسار الحقيقة أمام التزييف، والواقع أمام الأكاذيب. فقد نقلوا ما رأوه في مصر: نقلوا الأمن والاستقرار، نقلوا المحبة والمودة، نقلوا الحضور الثقافي والعلمي والفني، ونقلوا رسالة الأزهر العالمية في السلام والتواصل بين الثقافات والتعايش السلمي.”  واستكمل: “في ظل ما يشهده العالم من تحولات سريعة، تواصل مصر مسيرتها في الريادة والتنمية وبناء الإنسان المثقف المتزن، وتؤكد مكانتها في نشر الفكر الوسطي المستنير وإعلاء قيم التعايش والتسامح، والتصدي لخطاب الكراهية؛ من أجل تحقيق السلام والاستقرار. وهذا يوضح أن تثقيف الطلاب الوافدين بثقافة مصر واطلاعهم على جمالها هو خط الدفاع الأقوى في مواجهة المغرضين، وأن القوة الناعمة لمصر من: العلم، والفن، والحضارة، قد وجدت في هذه المسابقة نافذة مبتكرة للتواصل مع العالم وصناعة وعي جديد وخطاب فعّال.”  وأكد  أن الأزهر الشريف حرص على ألا تقتصر مهمة تعليم الطلاب الوافدين على العلوم الشرعية والعربية فحسب، بل عمل على دمجهم في النسيج الثقافي المصري من خلال البرامج والمبادرات والأنشطة المتنوعة، التي تُعرفهم بعظمة الحضارة المصرية وعمقها التاريخي ورقي فنونها، من خلال الفعاليات الثقافية والزيارات الميدانية والندوات التي ينظمها قطاع الوافدين بالتعاون مع مؤسسات الدولة المختلفة، ليشاركوا في بناء جسور التواصل بين الشعوب عبر بوابة الأزهر الشريف.  وأوضح وكيل الأزهر أن نشر الثقافة المصرية في نفوس الطلاب الوافدين يُعمّق الانتماء لمصر بوصفها بلدًا مضيفًا كريمًا يحمل رسالة العلم والسلام للعالم كله، ويُسهم في تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش.  كما ألقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة أكّد خلالها أن الثقافة تمثل روح حياة الأمم وطريق نهضتها وحصنها الحصين أمام التحديات الفكرية، مشيرًا إلى أن “ثقافة بلادي” هي هوية حيّة تسكن ضمائرنا، وتحفظ ماضينا، وتبني حاضرنا، وتفتح لنا أبواب المستقبل.  وشدد على أن ثقافة البلاد هي رسالة حية تُشكّل وجدان الأجيال جيلًا بعد جيل، وتحفظ بطولات الأجداد وقيمهم، في زمن كثرت فيه التحديات الثقافية والوافدات الغريبة، لافتًا إلى أن “ثقافة بلادي” جمعت بين الإيمان والعمل، وبين العراقة والتجديد، وبين المحلية في الانتماء والعالمية في الرسالة.  الجدير بالذكر أن وزارة الثقافة المصرية شاركت بجهود فاعلة في تأسيس ودعم مسابقة “ثقافة بلادي” من خلال المجلس الأعلى للثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة، حيث ساهمت في وضع شروطها وآليات التحكيم بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلامية، إلى جانب تقديمها ستين مكتبة متكاملة من إصداراتها للطلاب المصريين والوافدين، ودمج الفائزين في أنشطتها المختلفة، ولا سيما في شهر رمضان والمناسبات القومية.  واستهلت الاحتفالية بالسلام الوطني وتلاوة قرآنية للطالب الفلبيني مرشد سالنداب قمر الدين، تلاها عرض فيديو تعريفي بأهم تفاصيل المسابقة، ثم عرض تجميعي للأعمال الفائزة، وأُعلن أوائل المسابقة من الطلاب والطالبات.  وشارك في المسابقة عدد كبير من الطلاب المصريين والوافدين الدارسين بالأزهر، عبر عدة مراحل وبمشاركة خبراء من الداخل والخارج، وهدفت إلى نقل الثقافة المصرية إلى ثقافات الشعوب الأخرى من خلال التزامل بين طالب مصري وآخر وافد، بما يُسهم في تعزيز دمج الوافدين بثقافة المجتمع المصري وتنشيط السياحة المصرية والتعريف بأبرز معالمها، وتحقيق الأمن المجتمعي عبر بثّ روح التعاون والمشاركة بين الطلاب.
اخبار

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، وفضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، احتفالية الأزهر لتكريم الفائزين بمسابقة “ثقافة بلادي”، التي يُنظمها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، تحت رعاية وتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وأقيمت بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، بحضور فضيلة الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشؤون الواعظات. وتُقام المسابقة ضمن المبادرة الرئاسية “بداية: بداية جديدة لبناء الإنسان”، بالتعاون بين قطاعات الأزهر الشريف ووزارة الثقافة (ممثلة في المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي، والهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان)، ووزارة السياحة والآثار، ووزارة الشباب والرياضة. وأشار وزير الثقافة إلى أن احتفالية تكريم الفائزين في مسابقة “ثقافة بلادي” تُجسّد الدور الريادي المعرفي والتنويري للأزهر الشريف، الذي يرعى ويدعم كل ما يُعزز قيم التبادل الثقافي والتلاقي الحضاري، موضحًا أن المسابقة فتحت آفاقًا رحبة أمام الطلاب المصريين والوافدين على حد سواء، بدءًا من المرحلة الثانوية وحتى الدراسات العليا، بهدف التعارف على ثقافات الشعوب وأنماط حياتها، وفي الوقت نفسه دمج الطلاب الوافدين في المجتمع المصري وعاداته وتقاليده، بما يُسهم في إثراء تجربتهم التعليمية والإنسانية، فضلًا عن دعم معرفتهم باللغة العربية واللهجة المصرية. وأكد وزير الثقافة أن ما قدمه الطلاب من أعمال إبداعية كشف عن عمق هذا التفاعل الثقافي، وأسهم في الترويج للثقافة المصرية وثقافات الدول الأخرى، إلى جانب ما حملته هذه الأعمال من قيم إنسانية ووجدانية تعزز أواصر المحبة والتسامح بين الشعوب، وهو ما يرسخ صورة مصر كجسر للحوار والتلاقي الإنساني. وأوضح وزير الثقافة أن مشاركة الوزارة في هذه المسابقة تُجسّد حرصها على دعم مثل هذه المبادرات الرائدة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تأتي امتدادًا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف، في إطار تنفيذ محور بناء الإنسان المصري وصقل وعيه الثقافي والفكري بما يعزز مفاهيم الوسطية والتسامح والتعايش السلمي. وتوجه وزير الثقافة بخالص التهنئة القلبية للطلاب الفائزين، ولكل القائمين على تنظيم هذه المبادرة، معربًا عن تطلعه لمزيد من الشراكة والتعاون بين وزارة الثقافة والأزهر الشريف بما يخدم رسالتهما المشتركة في خدمة الوطن، وتعزيز قيم الاعتدال والوعي والإبداع. من جانبه، قال الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر: “إن الاحتفال بتكريم الفائزين بمسابقة «ثقافة بلادي» التي أطلقها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أتاح للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات أن يستكشفوا جمال الحضارة المصرية، وأن يعبروا عما لمسوه في الواقع المصري بأقلامهم وإبداعاتهم، وفي ذلك دفع لمسار الحقيقة أمام التزييف، والواقع أمام الأكاذيب. فقد نقلوا ما رأوه في مصر: نقلوا الأمن والاستقرار، نقلوا المحبة والمودة، نقلوا الحضور الثقافي والعلمي والفني، ونقلوا رسالة الأزهر العالمية في السلام والتواصل بين الثقافات والتعايش السلمي.” واستكمل: “في ظل ما يشهده العالم من تحولات سريعة، تواصل مصر مسيرتها في الريادة والتنمية وبناء الإنسان المثقف المتزن، وتؤكد مكانتها في نشر الفكر الوسطي المستنير وإعلاء قيم التعايش والتسامح، والتصدي لخطاب الكراهية؛ من أجل تحقيق السلام والاستقرار. وهذا يوضح أن تثقيف الطلاب الوافدين بثقافة مصر واطلاعهم على جمالها هو خط الدفاع الأقوى في مواجهة المغرضين، وأن القوة الناعمة لمصر من: العلم، والفن، والحضارة، قد وجدت في هذه المسابقة نافذة مبتكرة للتواصل مع العالم وصناعة وعي جديد وخطاب فعّال.” وأكد أن الأزهر الشريف حرص على ألا تقتصر مهمة تعليم الطلاب الوافدين على العلوم الشرعية والعربية فحسب، بل عمل على دمجهم في النسيج الثقافي المصري من خلال البرامج والمبادرات والأنشطة المتنوعة، التي تُعرفهم بعظمة الحضارة المصرية وعمقها التاريخي ورقي فنونها، من خلال الفعاليات الثقافية والزيارات الميدانية والندوات التي ينظمها قطاع الوافدين بالتعاون مع مؤسسات الدولة المختلفة، ليشاركوا في بناء جسور التواصل بين الشعوب عبر بوابة الأزهر الشريف. وأوضح وكيل الأزهر أن نشر الثقافة المصرية في نفوس الطلاب الوافدين يُعمّق الانتماء لمصر بوصفها بلدًا مضيفًا كريمًا يحمل رسالة العلم والسلام للعالم كله، ويُسهم في تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش. كما ألقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة أكّد خلالها أن الثقافة تمثل روح حياة الأمم وطريق نهضتها وحصنها الحصين أمام التحديات الفكرية، مشيرًا إلى أن “ثقافة بلادي” هي هوية حيّة تسكن ضمائرنا، وتحفظ ماضينا، وتبني حاضرنا، وتفتح لنا أبواب المستقبل. وشدد على أن ثقافة البلاد هي رسالة حية تُشكّل وجدان الأجيال جيلًا بعد جيل، وتحفظ بطولات الأجداد وقيمهم، في زمن كثرت فيه التحديات الثقافية والوافدات الغريبة، لافتًا إلى أن “ثقافة بلادي” جمعت بين الإيمان والعمل، وبين العراقة والتجديد، وبين المحلية في الانتماء والعالمية في الرسالة. الجدير بالذكر أن وزارة الثقافة المصرية شاركت بجهود فاعلة في تأسيس ودعم مسابقة “ثقافة بلادي” من خلال المجلس الأعلى للثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة، حيث ساهمت في وضع شروطها وآليات التحكيم بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلامية، إلى جانب تقديمها ستين مكتبة متكاملة من إصداراتها للطلاب المصريين والوافدين، ودمج الفائزين في أنشطتها المختلفة، ولا سيما في شهر رمضان والمناسبات القومية. واستهلت الاحتفالية بالسلام الوطني وتلاوة قرآنية للطالب الفلبيني مرشد سالنداب قمر الدين، تلاها عرض فيديو تعريفي بأهم تفاصيل المسابقة، ثم عرض تجميعي للأعمال الفائزة، وأُعلن أوائل المسابقة من الطلاب والطالبات. وشارك في المسابقة عدد كبير من الطلاب المصريين والوافدين الدارسين بالأزهر، عبر عدة مراحل وبمشاركة خبراء من الداخل والخارج، وهدفت إلى نقل الثقافة المصرية إلى ثقافات الشعوب الأخرى من خلال التزامل بين طالب مصري وآخر وافد، بما يُسهم في تعزيز دمج الوافدين بثقافة المجتمع المصري وتنشيط السياحة المصرية والتعريف بأبرز معالمها، وتحقيق الأمن المجتمعي عبر بثّ روح التعاون والمشاركة بين الطلاب.

نائب وزير الصحة يعقد اجتماعًا لتطوير منظومة المخازن الاستراتيجية والتموين الطبي وتنفيذ حلول للتحديات
اخبار

نائب وزير الصحة يعقد اجتماعًا لتطوير منظومة المخازن الاستراتيجية والتموين الطبي وتنفيذ حلول للتحديات

وزير الخارجية: الجهود المصرية مستمرة بتوجيهات الرئيس السيسي لوقف العدوان على غزة
اخبار

وزير الخارجية: الجهود المصرية مستمرة بتوجيهات الرئيس السيسي لوقف العدوان على غزة

مايا مرسي: جهود مصر في تقديم المساعدات للأشقاء في غزة مستمرة دون انقطاع بتوجيه من الرئيس السيسي
اخبار

مايا مرسي: جهود مصر في تقديم المساعدات للأشقاء في غزة مستمرة دون انقطاع بتوجيه من الرئيس السيسي

رئيس الوزراء يتوجه إلى اليابان للمشاركة في قمة “تيكاد ٩”
اخبار

رئيس الوزراء يتوجه إلى اليابان للمشاركة في قمة “تيكاد ٩”

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

  • تحديث ضخم في واتساب يجلب ميزة طال انتظارها

    تحديث ضخم في واتساب يجلب ميزة طال انتظارها

    728 shares
    شارك 291 Tweet 182
  • إطلاق هاتفي أوبو Reno 14 بمواصفات عالية وكاميرات خارقة ومعالج متطور

    667 shares
    شارك 267 Tweet 167
  • قائمة الشركات المهددة بسحب أراضيها في الساحل الشمالي..تفاصيل

    461 shares
    شارك 184 Tweet 115

عقار لايت على فيس بوك

Facebook Twitter Youtube Vimeo Instagram

عقار لايت هو موقع إخباري متخصص في شؤون العقارات والإسكان في مصر . يقدم الموقع تغطية شاملة للأخبار والتحليلات والتقارير المتعلقة بالسوق العقاري المصري

الأقسام

  • English
  • أسعار
  • اتصالات
  • اخبار
  • استثمار
  • انفوجراف
  • بنوك
  • عقارات

النشرة البريدية

جميع الحقوق محفوظة 2024 عقار لايت . تنفيذ

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عقارات
  • اخبار
  • بنوك
  • اتصالات
  • انفوجراف
  • استثمار
  • أسعار
  • English

جميع الحقوق محفوظة 2024 عقار لايت . تنفيذ